The الابتزاز العاطفي Diaries
The الابتزاز العاطفي Diaries
Blog Article
العقاب: يعتمد المبتز على إخبار الضحية بالأمر الذي يود تنفيذه، ثم يقوم بتحديد العقاب الذي يتعرض إليه الشخص في حالة عدم الامتثال للأمر الذي يطلبه المبتز.
لا يترك المبتز لك وقتًا لتفكر بأي قرار، فيعتمد على إرباكك بضيق الوقت، كي لا تتمعن فيما يفرض عليك فعله.
قيام المبتز بالتضامن مع شخص آخر ذي سلطة وذلك من أجل جعل الشخص الضحية يشعر بالخوف.
مما يخلق بداخلك شعورًا بالنقص، و تتسائلين ألست جميلة؟ هل تغير شكلي؟ هل سيتركني ويذهب للأجمل؟
تعلم أن تقول لا في وجه كل ما لا يرضيك، ولا تشعر بالخوف حيال تهديده أو عقابه، فكلمة لا بحزم تخيفه وتشعره
يشعرك دومًا بأنه على دراية بالكثير من المجالات، وأنه الأعظم في مجاله، ويملك قدرًا هائلًا من المعلومات.
إقرأ أيضاً: علامات "النرجسية الخبيثة" وطرق التعامل مع الشخص النرجسي
إن كنتَ تميل في الغالب إلى تلبية رغبات الآخرين على حساب إشباع احتياجاتك، وتجد نفسك دائم الشعور بضيقٍ نفسيٍّ وانعدام الراحة، وكان هذا السلوك طاغياً على معظم علاقاتك؛ فأنتَ ضحية ابتزازٍ عاطفي.
ينبغي الاطلاع على طرق الابتزاز ومقارنة الأمور التي تحدث في العلاقات مع الأشخاص الآخرين بمراحل الابتزاز.
لا تترك الآخرين يتخذون القرارات الهامة بدلًا منك، ويجب الثقة في النفس، والتقدير الجيد للذات.
الأشخاص الذين يغمرهم العواطف بشكل مستمر قد يستخدمونه كتعبير عن شعورهم بالإحباط أو الخوف قد يكون الابتزاز العاطفي ناتجًا عن الإفراط في التفكير العاطفي والتفاعل المفرط مع المواقف
هو التردد وقلة الوضوح والتفكير الذي يحدث في حركات الشخصية، حيث يعمل الابتزاز العاطفي على منح الشخص الشعور بالخوف والذنب بالإضافة إلى القلق، وتبعاً لهذا المصطلح، فإن الابتزاز العاطفي غالبًا يحدث بين العلاقات المقربة، حيث يقوم المبتز على الأغلب بمعرفة مخاوف الشخص، مما يؤدي إلى قيامه باستخدام المعلومات التي نور الإمارات يعرفها ضده.[١]
الدخول التسجيل تصفح مجالات النجاح مهارات النجاح المال والأعمال الصحة النفسية الإسلام اسلوب حياة التغذية التطور المهني طب وصحة تكنولوجيا الأسرة والمجتمع أسرار المال مهارات النجاح > التطوير الشخصي الابتزاز العاطفي: علاماته، وأشكاله، وكيفية مواجهته الابتزاز العاطفي
يميل الشخص المُبتَز إلى عدم تحمُّل المسؤولية، فتجده يُسقِط أيَّ أمرٍ سلبيٍّ يعترض طريقه على الشخص الآخر؛ ممَّا يُشعِر الآخر (الضحية) بالذنب وتأنيب الضمير.